ليلة العمر من اجمل القصص السكسيه
للمشاهدة الفيديو اضغط هنا
بالأمس كنت وحيدا في البيت رن جرس الهاتف فرفعت السماعة ألو، فجاء صوت جميل من الطرف الآخر ألو إيش قاعد تسوي، قلت ومن دون أدري من يتحدث على الطرف الآخر أنني أشاهد فلما تلفزيونيا على السوبر موفي، فسألتني وهل فيه جنس، تفاجئت بالسؤال ، فقلت نعم الكثير من الجنس ، فسألتني هل تريد أن تطبق، فقلت ماذا؟ قالت أنت سمعت السؤال فأجب . سألتها من أنت وماذا تريدين ، قالت هل أنت مناحي فقلت نعم ولكن من أنت وماذا تريدين. قالت أخذت رقم هاتفك من صديقة لي قالت أنها مارست معك الجنس وكان أحلى لحظات حياتها رغم أنها متزوجة منذ خمسة عشرة سنة إلا أنها لم تذق في حياتها مثلك.
فسألتها وما اسم صديقتك الكاذبة لأنني لم أمارس الجنس مع عربية قط. فكل اللواتي نمت معهن من الأميركيات والإنجليزيات والبلغار والفرنسيات والألمان والمكسيكيات والموسكوفيات. فلا تكذبي علي وأخبريني الحقيقة. مرت لحظات صمت وقالت أنا أتحرق لرؤويتك لكثر ما سمعت عن وسامتك وجاذبيتك فهل تعطيني هذه الفرصة لكي ألتقيك. فقلت لها ليس لدي وقت ولا مكان لكي ألتقي بك. فقالت حاول أن تصنع الوقت وأنا لدي المكان فأختي مسافرة ولدي مفتاح بيتها. سألتها وإين يقع بيت أختك ، فقالت في حي سكني خاص على الكورنيش، فهل ستأتي. كنت محتارا فهل كان ذلك فخا من فتاة لا أعرفها. لكني قررت أن أخوض هذه التجربة، رغم أنني لا أعرف إلا أن صوت تلك الفتاة كان جميلا وناعما وكان يمكنه أن يجعلني أقذف كل ما بدني من مني فقط على الهاتف. قررت أن أتوجه للمكان الذي وصفته لي فقمت على الفور واستحميت بماء دافئ وصابون معطر أشتريه من البودي شوب وارتديت ملابس أنيقة ولائقة بمناسبة مجهولة بالنسبة لي.
وتوجهت على الفور إلى هناك، اوقفني رجل الأمن على البوابة وسألني عن البيت الذي أريده وإن كانوا يتوقعون مجيئي، لكني لم أعرف اسم صاحب البيت ولا رقم الهاتف كل ما كان بوسعي أن أحفظه من المكالمة اسم الحي السكني وموقعه، وبعض مضي عشر دقائق من الحديث مع رجل الأمن وقفت سيارة خلفي يسوقها أحد الفلبينيين ومعه إمرأة في الخلف، التي خرجت من السيارة ةتكلمت مع رجل الأمن ثم فتحت باب سيارتي الجانبي وركبت جالسة بدون سلام أو كلام في الكرسي الذي بجانبي.فتح رجل الأمن الباب وأشارت لي دون كلام إلى موقع البيت دون أن تتكلم ودون أن ارى وجهها الذي كان مغطى ببوشية سوداء لا يبين منها شيء.أوقفت السيارة ففتحت هي الباب وخرجت ثم توجهت لباب بيت أختها إن كانت صادقة وفتحته وأشارت لي بيدها إذ مازلت جالسا في السيارة وحدي أفكر بتدوير السياة والعودة إلى البيت لأنني لم أكن أعرف ماينتظرني داخل البيت.أطفأت محرك السيارة ودخلت معها البيت ماشيا على قدمين ترتعشان من الخوف والقلق. أغلقت الباب ثم أقفلته بحركة سريعة، وقالت تفضل في الصالون. ثم اختفت لمدة خمسة عشر دقيقة استخدمت خلالها أنا الحمام لأنني كنت أشعر باحتقان غريب .
هل أنت أميرة أم شيخة أم ابنة تجار ، فأنا لم أشهد أبدا كل هذا الجمال من قبل. فمن تكونين أخبريني. لكنها لم تخبرني أبدا. لقد كانت تنظر لي طوال بابتسامة عذبة تجعل المرء يخر لها ساجدا طاعة وولاء.تقربت لي وقبلتني على شفتي فشعرت بأنني سأسقط على الأرض من عذوبة شفتيها اللتين أشعلتا حريقا في داخلي. كانت ملتصقة بي وشعرت بأن قضيبي قد انتصب فجأة فمدت يدها وأمسكت به. وسألتني الا تريد أن تتحرر من هذه الملابس حتى تعطيه حريته في الحركة ولكي يلامس جسدي .نظرت إليها وهي تفتح ازرار قميصي ثم تفك حزام بنطلوني حتى بقي ما يغطي قضيبي فنزلت على ركبتيها وهي تعريني ببطء شديد بينما أنا يدي على شعرها وأنظر إليها في المرآة التي كانت أمامي. فجأة شعرت برطوبة لسانها تداعب قضيبي ويدها تمسك به فتدخله في فمها وتخرجه وهي تخرج أصواتا وتأوهات وكأنها حصلت على كنز أو ثروة . كانت تنظر لي بعد كل ثوان هي تمص قضيبي بشكل لم أعرفه في حياتي. رفعتها حتى وقفت أمامي كان طولها معقول فولج قضيبي بين فخذيها وهي واقفة. مصصت شفتيها ولسانها ونحن واقفين ثم عرجت بشفتي إلى حلمتيها اللتين تزينين نهديها بلونيهما المائل إلى البني الفاتح.
انتهيت من الحمام وعدت إلى الغرفة لا رتدي ملابسي وإذا بها خلفي تسألني عما أفعله فقلت لها إنني أرتدي ملابسي لكي أذهب إلى البيت. لكنها أمسكت بثيابي وألقت بهم في أحد أركان الغرفة وطوقت عنقي بيديها وقربت شفاتها مني التي وكانت تفوح رائحة عصير الفروالة الذي تناولته في المطبخ. قبلتني قبلة طويلة لعلها تكون أطول قبلة في حياتي وهي تداعب بفخذيها عضوي التناسلي. ثم مدت يدها ولمسته وسألتني ماذا به هل هو زعلان أيضا فلماذا لا يريد الانتصاب قلت لها لأنه يريد المغادرة . صحيح وجودي معك هنا كالحلم الجميل الذي لا أريده أن ينتهي ولكن أنا لا أعرف عنك شيئا حتى اسمك. قالت دعك من الأسماء فإنها لا تعني شيئا البتة. اغتنم من هذه اللحظات ما تقدر عليه فلعلها لا تعوض. تركتني واقفا ونامت على السرير وهي تنظر بعينهيا الحلوتين نظرات كلها إغراء بينهما وقفت أنا حائر بين الرحيل وبين تقبيل شفتيها ومص لسانها الذي أذابني لساعات طويلة قبل هذه اللحظة. قررت في لحظة أن أبقى معها. رفعت ساقيها ولحست كسها داعبته بلساني وأدخلت لساني داخل كسها وكانت رائحته تذيب كل عظامي وتفجر كل قطرة دم في عروقي وكان طعمه لذيذا أذهلني. كانت هي تتأوه وتطلب أن أمص كسها بعنف كانت تسحب شعري وفجأة سمعتها تنادي اسمي مرارا ومرارا. أدرتها على بطنها ورفعت رجليها إلى الأعلى قليلا ثم بدأت بتقبيل عنقها وكتفيها وظهرها إلى أن وصلت على ردفيها وعندما بدأت بتقيلهما ومداعبتهما بلساني وشفايفي كانت تتأوه وتتولى كالأفعى . طلبت مني في تلك اللحظة أن ادخل عضوي في كسها ففعلت ذلك ببطء لكنها كانت تقول وهي تتأوه أدخله كله أعطني إياه كله إن كسي يلتهب شوقا إليه لكني تمهلت ولم أفعل ماكنت تريد في تلك اللحظة.
نكتها بقوة وعنف بعد ثواني من تلك اللحظة وكنا نحن الاثنين نتأوه ونتلذذ بهذا النيك الذي جعل جسدينا وكأنها مبتلين بمطر بينهما هو عرق فقط. أخرجت عضوي من كسها وهي تقول لا لا لا أدخله، لكنني أدرتها فرأيت نهدين وحلمتين ما مثلهما في البلاد، فانقضيت عليهما كما ينض الصقر على فريسة شهية وطازجة، حلمتين بارزتين وكأنها حبتان من الفروالة الطازجة لذيذة في طعمها وجميلة في مظهرها. أما النهدين فكانا بطعم الكثمرى التي كلما أكلت منها أردت المزيد. قبلت شفايفها ثم قربت عضوي من فمها فصارت تداعبه بلسانها ثم أمسكته بيدها وأدخلته كله في فمها صارت تمصه وهي تنظر لي بعينين ناعستين حتى شعرت بأنني سأقذف مرة أخرى وعندما شعرت هي أيضا بأنني قد قربت من القذف قالت لا تكن أناني أنا أريد نصيبي أيضا من التمتع الكامل بهذه اللحظات فطلبت مني أن أدخله في كسها لكنها طلبت مني أن أنام على ظهري بينما هي فوقي تقوم وتجلس عليه حتى شعرنا نحن الاثنين بأننا سنقذف سويا، وهكذا فعلنا. قبلنا بعضنا بعدالقذف كثيرا وطويلا وقلت لها بهمس أن ألذ من نكت في حياتي وقالت وأنت أول من نكت في حياتي وعندما بادرتها للقول ولكن أنت لست ، وضعت يدها على شفتي لتسكتني وقالت أنا فقد عذريتي مع صديقة لي وليس مع أي رجل . سألتها مفجوعا هل هذا يعني أنك ستحملين ، فقالت لا أناأعتمد على حامي فلا تخف من أي شيء.استلقينا على السرير لدقائق ثم قلت لها أنا مضطر للذهاب ، فنظرت لي بنظرات زعل وغضب . قمت من على السرير وارتديت ملابسي بينما هي على السرير تنظر لي وتراقب كل حركة أقوم بها. وعندما انتهيت من ارتداء ملابسي سألتها إن كانت ستأتي الطابق الأرضي معي لكي تودعني. فقامت ببطء شديد من على السرير ووضعت يدها في يدي وهي تنزل معي على السلم عارية بشعرها الغجري ونهديها الراقصان على خطوات السلم.طلبت منها شيء أشربه فسحبتني معها إلى المطبخ وفتحت البراد وقالت اشرب ما تريد ، فأنا سادخل الحمام للحظة وأعود. شربت كأسا من عصير التفاح وأغلقت البراد وفكرت بالمغادرة مباشرة وهممت على فعل ذلك فعلا، لكني توقفت قليلا فليس من الأصول أن أخرج من دون أن أودعها. فكرت بأنني قد نكتها مرتين خلال سويعات قليلة ، فلماذا سأودعها، خاصة بما أنني لا أعرفها.
خرجت من الحمام وقد سرحت شعرها ووضعت شيء من المكياج على وجنتيها وشيء من الروج على شفتيها . سألتني خلاص ستمشي وتتركني وحيدة هنا؟ قلت لها يجب أن أذهب وأعتقد بأنه يجب أن تذهبي لبيتكم أنت أيضا فهل يعقل أن تبقي في بيت أختك كل هذا الوقت
فسألتها وما اسم صديقتك الكاذبة لأنني لم أمارس الجنس مع عربية قط. فكل اللواتي نمت معهن من الأميركيات والإنجليزيات والبلغار والفرنسيات والألمان والمكسيكيات والموسكوفيات. فلا تكذبي علي وأخبريني الحقيقة. مرت لحظات صمت وقالت أنا أتحرق لرؤويتك لكثر ما سمعت عن وسامتك وجاذبيتك فهل تعطيني هذه الفرصة لكي ألتقيك. فقلت لها ليس لدي وقت ولا مكان لكي ألتقي بك. فقالت حاول أن تصنع الوقت وأنا لدي المكان فأختي مسافرة ولدي مفتاح بيتها. سألتها وإين يقع بيت أختك ، فقالت في حي سكني خاص على الكورنيش، فهل ستأتي. كنت محتارا فهل كان ذلك فخا من فتاة لا أعرفها. لكني قررت أن أخوض هذه التجربة، رغم أنني لا أعرف إلا أن صوت تلك الفتاة كان جميلا وناعما وكان يمكنه أن يجعلني أقذف كل ما بدني من مني فقط على الهاتف. قررت أن أتوجه للمكان الذي وصفته لي فقمت على الفور واستحميت بماء دافئ وصابون معطر أشتريه من البودي شوب وارتديت ملابس أنيقة ولائقة بمناسبة مجهولة بالنسبة لي.
وتوجهت على الفور إلى هناك، اوقفني رجل الأمن على البوابة وسألني عن البيت الذي أريده وإن كانوا يتوقعون مجيئي، لكني لم أعرف اسم صاحب البيت ولا رقم الهاتف كل ما كان بوسعي أن أحفظه من المكالمة اسم الحي السكني وموقعه، وبعض مضي عشر دقائق من الحديث مع رجل الأمن وقفت سيارة خلفي يسوقها أحد الفلبينيين ومعه إمرأة في الخلف، التي خرجت من السيارة ةتكلمت مع رجل الأمن ثم فتحت باب سيارتي الجانبي وركبت جالسة بدون سلام أو كلام في الكرسي الذي بجانبي.فتح رجل الأمن الباب وأشارت لي دون كلام إلى موقع البيت دون أن تتكلم ودون أن ارى وجهها الذي كان مغطى ببوشية سوداء لا يبين منها شيء.أوقفت السيارة ففتحت هي الباب وخرجت ثم توجهت لباب بيت أختها إن كانت صادقة وفتحته وأشارت لي بيدها إذ مازلت جالسا في السيارة وحدي أفكر بتدوير السياة والعودة إلى البيت لأنني لم أكن أعرف ماينتظرني داخل البيت.أطفأت محرك السيارة ودخلت معها البيت ماشيا على قدمين ترتعشان من الخوف والقلق. أغلقت الباب ثم أقفلته بحركة سريعة، وقالت تفضل في الصالون. ثم اختفت لمدة خمسة عشر دقيقة استخدمت خلالها أنا الحمام لأنني كنت أشعر باحتقان غريب .
للمشاهدة الفيديو اضغط هنا
تبولت في حمام رتب بعناية فائقة. عدت للصالون وكنت قد هدأت نوعا ما ولاحظت بأن البيت أنيقا ولا بد أن الزوج والزوجة ذوي مزاجين وذوقين راقيين للغاية فقد كانت تزين الصالون لوحات لأفضل الرساميين العالميين من القرون الثاني والثالث والرابع عشر. بعد قليل سمعتها تناديني تعال فوق يا مناحي فززت من على الكرسي الذي لا بد أن يكون ثمنه باهظا للغاية.صعدت الدرجات المغطاة بالسراميك الرائع بتأني وبطءورأبت أمامي عدة أبواب ووقفت حائرا ثم سمعت صوتها يناديني الغرفة الكبيرة يا مناحي . دخلت الغرفة فإذا بحورية من حواري البحر قد وقفت أمامي عارية يغطي نهديها شعر أسود مثل ذيل الحصان وله عينين مثل نجمتين في ليل أسود وجسد رملي من صحراء نجد.وقفت أمامها مذهولا لشدة المفاجأة فلم أكن أتوقع جمالا بهذا القدر، وسألتني هلا الأمريكيات والانجليزيات أحلى مني ، فقلت لها لا وألف لا بل إنهن لا يمكن أن يكن بجمال أظافرك المطلية بأغلى الماركات وجسدك الذي تفوح منه كريمات الملكات والأميرات .هل أنت أميرة أم شيخة أم ابنة تجار ، فأنا لم أشهد أبدا كل هذا الجمال من قبل. فمن تكونين أخبريني. لكنها لم تخبرني أبدا. لقد كانت تنظر لي طوال بابتسامة عذبة تجعل المرء يخر لها ساجدا طاعة وولاء.تقربت لي وقبلتني على شفتي فشعرت بأنني سأسقط على الأرض من عذوبة شفتيها اللتين أشعلتا حريقا في داخلي. كانت ملتصقة بي وشعرت بأن قضيبي قد انتصب فجأة فمدت يدها وأمسكت به. وسألتني الا تريد أن تتحرر من هذه الملابس حتى تعطيه حريته في الحركة ولكي يلامس جسدي .نظرت إليها وهي تفتح ازرار قميصي ثم تفك حزام بنطلوني حتى بقي ما يغطي قضيبي فنزلت على ركبتيها وهي تعريني ببطء شديد بينما أنا يدي على شعرها وأنظر إليها في المرآة التي كانت أمامي. فجأة شعرت برطوبة لسانها تداعب قضيبي ويدها تمسك به فتدخله في فمها وتخرجه وهي تخرج أصواتا وتأوهات وكأنها حصلت على كنز أو ثروة . كانت تنظر لي بعد كل ثوان هي تمص قضيبي بشكل لم أعرفه في حياتي. رفعتها حتى وقفت أمامي كان طولها معقول فولج قضيبي بين فخذيها وهي واقفة. مصصت شفتيها ولسانها ونحن واقفين ثم عرجت بشفتي إلى حلمتيها اللتين تزينين نهديها بلونيهما المائل إلى البني الفاتح.
للمشاهدة الفيديو اضغط هنا
كانتا لذيذتين لدرجة الجنون مصصتهما كثيرا وطويلا حتى أنني لم أكن أريد شيئا بعد ذلك ، لكنها كانت تريد فقادتني إلى السرير الذي لا بد أنه لأختها وزوج أختها سرير وثير وسرير مريح وسرير لا بد وأنه بأغلى الأسعار ، بل أن كل الغرفة كانت من غرف الملوك والأمراء لما فيها من أثاث ذات قيمة عالية جدا.فتحت الغطاء وقالت لي هل تحب الغطاء أم بدونه فقلت لها لو غطينا جسدينا فلن أنعم برؤية جسدك الملائكي ، فسألتها ممازحا هل تكونتى في تسعة أشهر كسائر البشر، فضحكت ضحكة عالية، سألتها ما اسمك فقالت وهل الأسماء مهمة فإمكاني أن أقول لك أي اسم لكنك لن تعرف اسمي الحقيقي فدعك من الأسماء الآن ربما أخبرك لاحقا. أعرف من تجارب سابقة في حياتي أنني عندما أحاول أن اعرف اسم الفتاة أو اسم عائلتها إنني لا أراها بعد ذلك أبدا كانت الشراشف الناعمة ذات الرائحة الزكية تلفنا، لم تكن هناك رائحة أخرى غير رائحة كس تلك الفتاة المجهولة الهوية والإسم. سألتها كثيرا وأنا أنيك كسها عن اسمها لكنها رفضت، قلت لها إنني أريد أن أهمس اسمك عندما أقذف منيي كله في كسك لكنها رفضت رفضا شديدا. طلبت مني أن أتعهد بأن لا أسألها عن إسمهاففعلت ذلك طائعا حتى لا أخسرها في تلك اللحظة التي كان جسدانا ملتصقين بحرارة وحب وشوق . فكرت أن أسألها مالذي جعلها تتصل برقم هاتفي وهل كانت تعرفني قبل الاتصال أم لا. لكني غيرت رأيي لأنها لا تريد أسئلة كل ماكنت تريده هو الجنس والجنس الشهي من اثنين متعطشين لبعضهما الآخر.بعد أن قذفت كل ما كان فيي من مني سألتني إن كنت أريد كأسا من الويسكي فأجبتها لا. قالت ألا تشرب فقلت لها لا. قالت بلهجة متهكمة غريبة أنك لا تشرب وأنت الذي تتغنى في كتاباتك بالنبيذ والسكر. فاجأتني بتلك المعلومة، إذن لا بد أنك تعرفيني وإلا كيف تسنى لك أن تعرفي بأنني أكتب أولا وكيف عرفت بأنني أستخدم تلك المفردات في كتباباتي. لكنها لم تجب. قامت من على السرير ورأيت جسدها الذي صقل بصورة عجيبة وغريبة. الجسد الذي يتمناه الإنسان في حياته .تحركت من على السرير وتوجهت للحمام وأنا لا أشعر بالارتياح في داخلي بوجودي مع فتاة رائعة الجمال في مكان غريب وهي تعرفني وأنا لا أعرفها. إذن هي لم تدير قرص الهاتف خطأ بل كانت تقصدني أنا بالتحديد.انتهيت من الحمام وعدت إلى الغرفة لا رتدي ملابسي وإذا بها خلفي تسألني عما أفعله فقلت لها إنني أرتدي ملابسي لكي أذهب إلى البيت. لكنها أمسكت بثيابي وألقت بهم في أحد أركان الغرفة وطوقت عنقي بيديها وقربت شفاتها مني التي وكانت تفوح رائحة عصير الفروالة الذي تناولته في المطبخ. قبلتني قبلة طويلة لعلها تكون أطول قبلة في حياتي وهي تداعب بفخذيها عضوي التناسلي. ثم مدت يدها ولمسته وسألتني ماذا به هل هو زعلان أيضا فلماذا لا يريد الانتصاب قلت لها لأنه يريد المغادرة . صحيح وجودي معك هنا كالحلم الجميل الذي لا أريده أن ينتهي ولكن أنا لا أعرف عنك شيئا حتى اسمك. قالت دعك من الأسماء فإنها لا تعني شيئا البتة. اغتنم من هذه اللحظات ما تقدر عليه فلعلها لا تعوض. تركتني واقفا ونامت على السرير وهي تنظر بعينهيا الحلوتين نظرات كلها إغراء بينهما وقفت أنا حائر بين الرحيل وبين تقبيل شفتيها ومص لسانها الذي أذابني لساعات طويلة قبل هذه اللحظة. قررت في لحظة أن أبقى معها. رفعت ساقيها ولحست كسها داعبته بلساني وأدخلت لساني داخل كسها وكانت رائحته تذيب كل عظامي وتفجر كل قطرة دم في عروقي وكان طعمه لذيذا أذهلني. كانت هي تتأوه وتطلب أن أمص كسها بعنف كانت تسحب شعري وفجأة سمعتها تنادي اسمي مرارا ومرارا. أدرتها على بطنها ورفعت رجليها إلى الأعلى قليلا ثم بدأت بتقبيل عنقها وكتفيها وظهرها إلى أن وصلت على ردفيها وعندما بدأت بتقيلهما ومداعبتهما بلساني وشفايفي كانت تتأوه وتتولى كالأفعى . طلبت مني في تلك اللحظة أن ادخل عضوي في كسها ففعلت ذلك ببطء لكنها كانت تقول وهي تتأوه أدخله كله أعطني إياه كله إن كسي يلتهب شوقا إليه لكني تمهلت ولم أفعل ماكنت تريد في تلك اللحظة.
نكتها بقوة وعنف بعد ثواني من تلك اللحظة وكنا نحن الاثنين نتأوه ونتلذذ بهذا النيك الذي جعل جسدينا وكأنها مبتلين بمطر بينهما هو عرق فقط. أخرجت عضوي من كسها وهي تقول لا لا لا أدخله، لكنني أدرتها فرأيت نهدين وحلمتين ما مثلهما في البلاد، فانقضيت عليهما كما ينض الصقر على فريسة شهية وطازجة، حلمتين بارزتين وكأنها حبتان من الفروالة الطازجة لذيذة في طعمها وجميلة في مظهرها. أما النهدين فكانا بطعم الكثمرى التي كلما أكلت منها أردت المزيد. قبلت شفايفها ثم قربت عضوي من فمها فصارت تداعبه بلسانها ثم أمسكته بيدها وأدخلته كله في فمها صارت تمصه وهي تنظر لي بعينين ناعستين حتى شعرت بأنني سأقذف مرة أخرى وعندما شعرت هي أيضا بأنني قد قربت من القذف قالت لا تكن أناني أنا أريد نصيبي أيضا من التمتع الكامل بهذه اللحظات فطلبت مني أن أدخله في كسها لكنها طلبت مني أن أنام على ظهري بينما هي فوقي تقوم وتجلس عليه حتى شعرنا نحن الاثنين بأننا سنقذف سويا، وهكذا فعلنا. قبلنا بعضنا بعدالقذف كثيرا وطويلا وقلت لها بهمس أن ألذ من نكت في حياتي وقالت وأنت أول من نكت في حياتي وعندما بادرتها للقول ولكن أنت لست ، وضعت يدها على شفتي لتسكتني وقالت أنا فقد عذريتي مع صديقة لي وليس مع أي رجل . سألتها مفجوعا هل هذا يعني أنك ستحملين ، فقالت لا أناأعتمد على حامي فلا تخف من أي شيء.استلقينا على السرير لدقائق ثم قلت لها أنا مضطر للذهاب ، فنظرت لي بنظرات زعل وغضب . قمت من على السرير وارتديت ملابسي بينما هي على السرير تنظر لي وتراقب كل حركة أقوم بها. وعندما انتهيت من ارتداء ملابسي سألتها إن كانت ستأتي الطابق الأرضي معي لكي تودعني. فقامت ببطء شديد من على السرير ووضعت يدها في يدي وهي تنزل معي على السلم عارية بشعرها الغجري ونهديها الراقصان على خطوات السلم.طلبت منها شيء أشربه فسحبتني معها إلى المطبخ وفتحت البراد وقالت اشرب ما تريد ، فأنا سادخل الحمام للحظة وأعود. شربت كأسا من عصير التفاح وأغلقت البراد وفكرت بالمغادرة مباشرة وهممت على فعل ذلك فعلا، لكني توقفت قليلا فليس من الأصول أن أخرج من دون أن أودعها. فكرت بأنني قد نكتها مرتين خلال سويعات قليلة ، فلماذا سأودعها، خاصة بما أنني لا أعرفها.
خرجت من الحمام وقد سرحت شعرها ووضعت شيء من المكياج على وجنتيها وشيء من الروج على شفتيها . سألتني خلاص ستمشي وتتركني وحيدة هنا؟ قلت لها يجب أن أذهب وأعتقد بأنه يجب أن تذهبي لبيتكم أنت أيضا فهل يعقل أن تبقي في بيت أختك كل هذا الوقت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق