ليلــة حمــراء
للمشاهدة الفيديو اضغط هنا
هذه القصه حدثت معي قبل سنتين كان عمرى وقتها 19 سنة بدأت قصتي عندما زارتنا أبنه عمتي أسراء وهي أكبر مني بخمس سنوات التي مات زوجها قبل سنه من زيارتها نتيجة حادث سير وقررت ان تبقى معنا لفتره كم يوم هي وطفلها الذي عمره سنتين وعندما نام الجميع أنا كنت اسهر لاشاهد التلفاز وفجأة بدأ طفلها بلبكاء فخرجت مسرعه وهي ترتدي قميص النوم الأحمر الحريري القصير الذي يكاد يغطي ردفيها لتحظر له الرضعه وكانت تمتلك جسم رائع الجمال وهي تمشي رآيت صدرها الطري الذي يهتز كلما تقدمت خطوة وفخذيها البيضاء وثوبها الأحمر بالكاد تمالكت نفسي في تلك اللحظه فرجعت الى الغرفة وتركت الباب مفتوح وأنا في داخلي شخص يحترق من جسدها المغري وأنتظرت حتى غرقا في النوم فتقدمت بخطوات بطيئة نحو الغرفة و وصلت الى سريرها فقبلتها من جبهتها ووضعت رأسي على صدرها وهي لم تكن تلبس الستيان فأحسس بطراوته وحلماته الواضحه ورفعت ثوب النوم ببطئ شديد محاولأ عدم ايقاضها من النوم فظهر لي صدرها الذي لايقاوم فأخذت بمص صدرها ولاحظت أنتصاب حلمتيها وحاولت ان أقبل فمها ففتحت عينيها وقالت: لي مالذي تفعله وقلت لها: لأشئ ومدت يديها نحو رأسي وسحبتني نحوها فأخذت تقبلني وتضمني اليها وعرفت أنها راغبه في ذلك فأخذت أمص ثدييها واحدآ تلو الأخر حتى أنتصبت حلمتاها نحو الأعلى وبستها في كل مكان من جسمها من جبهتها حتى الأذنين وخديها والرقبه وأكتافها وصدرها ويديها حتى بطنها وصرتها حتى فخذيها وحول العانه أخذت أقبل هذه المنطقه حتى فتحت رجليها ورفعت فخذيها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق